ميكروسوفت تخترع جاك سماعه فريد

محمود العناني

هناك معركة حقيقه لهذا الموصل الذى نستخدمه للاستماع الى الموسيقى والعديد من الحسابات

الأسباب ليست واضحة جدا، ولكن تم تقديم العديد منها، بما في ذلك سمك موصل منع الهواتف من أن تصبح أرق،
التي تحتاج إلى الفضاء الداخلي لتكنولوجيا أخرى مثل البطاريات أو الهزاز، أو أكثر الشجاعة المستخدمين تحفيز لشراء مكلفة والملكية جزئيا جزئيا سماعات الرأس.

وفسرت شركة ميكروسوفت ذلك بقولها :

“يتم الكشف عن مقبس التوصيل، الذي يحتوي على مسكن مقبس يحتوي على ممر مكون لاستقبال جزء على الأقل من قابس موصل توصيل،
وجانب أمامي له فتحة أولى وجانب علوي له فتحة ثانية ممدودة تتقاطع مع الفتحة الأولى ،
وفتح المقطع إلى الجانب الأمامي عن طريق الافتتاح الأول وإلى الجانب العلوي عن طريق الافتتاح الثاني.
كما تشتمل مقبس القابس أيضا على غطاء مقبس واحد على الأقل من القابس قابل للتمديد بشكل قابل للانعكاس بين موضع الغطاء وموقف مفتوح.
في غطاء الغطاء، يغطي غطاء مقبس واحد على الأقل الفتح الثاني على الأقل جزئيا. وفي الوضع المفتوح،
يمتد على الأقل جزء من غطاء مقبس قابس واحد على الأقل إلى الخارج، بحيث يمتد جزء القابس جزئيا على الأقل خلال الفتحة الثانية.”

تقترح ميكروسوفت 3 تكوينات على الأقل:

الأولى لديها المواد المرنة التي يمكن أن تتوسع عندما جاك سماعة الرأس في إدراج،
والثاني سيكون من الصعب طوي المواد التي من شأنها أن تتوسع بالمثل، وآخر سوف تتوسع في كلا الاتجاهين، لأجهزة فائقة البنيه.

وتقترح ميكروسوفت الاتصالات الكهربائية مثل حمل التيار على سماعات الرأس،
ولكن أيضا تشير الاتصالات قد تكون هناك حاجة فقط على جانب واحد من المكونات، الأمر الذي من شأنه تبسيط البناء.

يبدو لي أنه في حين أن الفكرة جيدة،
لأنه من شأنه أن يزيد من تعقيد التصنيع دون كسب أوم أي المزيد من المال (على عكس إزالة سماعة رأس جاك) من غير المرجح أن النجاح إلا للتحايل في بعض الأحيان،
وهذا يعني أننا يجب أن تجعل على الأرجح السلام مع فقدان وسماعة رأس جاك في جيل الهاتف أو اثنين.